منصة إيثار لتطوير المناهج
إيثار لا تعبأ بالظروف المكانية والزمانية والوضع الاجتماعي، او الصحي، او المادي، فالإمكانيات متاحة لجميع الطلاب والتلاميذ، خصوصا السوريين، وفي مختلف أماكن تواجدهم. وتم مراعاة خصوصية الأوضاع التعليم في أوقات الأزمات، والتحديات الكبيرة التي تواجه المسيرة العلمية للطلاب والطالبات، وكذلك للمعلمين خصوصا السوريين، والمعلمات السوريات، لذلك تم الاستفادة من خصائص منصات التعليم عن بعد، وتطبيق ذلك على المناهج السورية المتعددة، والمدارس المختلفة، لذلك فإننا توخينا المرونة في كل شيء، ونعتمد بذلك على ابداع الأساتذة والموجهين والمدريين للمدارس التي ستستخدم منصة ايثار التعليمية. إضافة الى ذلك نسعى لإثراء واغناء المناهج، وتطويرها بما يتناسب مع اعلى المعايير العلمية في العالم. وذلك بالاستفادة من الخبرات الاكاديمية الكبيرة المتوفرة لدى المشاركين في هذه المنصة.